تمارس الإدارة الأمريكيّة ازدواجيّة المعايير في التعامل مع الكثير من الملفات في منطقة الشرق الأوسط، وخاصة الملف اليمنيّ حيث كشف تحقيق صحفي أنّ الحرب على اليمن كانت أمريكيّة بامتياز، وهو ما بيّنته الأحداث والوقائع وبقايا الصواريخ والقنابل، وهذا يفضح المزاعم الأمريكيّة بالحرص على السلام، ويشهد على زيف ادعاءاتها.
وذكر التحقيق الذي أعدته صحيفة “واشنطن بوست” بمشاركة معهد حقوق الإنسان التابع لكليّة كولومبيا للمرة الأولى، أنّ الولايات المتحدة الأمريكيّة دعمت غالبيّة أسراب سلاح الجو التي شاركت في الحملة الجويّة على اليمن، موضحًا أنّ دول العدوان لديها ما مجموعه 39 سربًا من الطائرات المقاتلة التي كانت قادرة على شنّ غارات جويّة في اليمن، وقد شارك ما لا يقلّ عن 19 من هذه الأسراب في قصف الأراضي اليمنيّة.
وأشار التحقيق إلى أنّ واشنطن وقّعت عقود بيع طائرات وذخائر ومعدات 38 سربًا من إجمالي الـ39 سربًا، كما قدّم التحقيق صورة أوسع عن عمق دعم واشنطن للعدوان على اليمن واتّساعه، وكشف أنّ جزءًا كبيرًا من الغارات الجويّة على اليمن كانت بإشراف أمريكيّ وبواسطة طائرات أمريكيّة وطيارين درّبهم جيش الولايات المتحدة، كما وثّق التحقيق أكثر من 3 آلاف صورة ونشرة إخباريّة وتقارير إعلاميّة ومقاطع فيديو، تؤكد التورّط الأمريكيّ في الحرب والعدوان على اليمنعلى اليمن مع السعوديّة والامارات
تمارس الإدارة الأمريكيّة ازدواجيّة المعايير في التعامل مع الكثير من الملفات في منطقة الشرق الأوسط، وخاصة الملف اليمنيّ حيث كشف تحقيق صحفي أنّ الحرب على اليمن كانت أمريكيّة بامتياز، وهو ما بيّنته الأحداث والوقائع وبقايا الصواريخ والقنابل، وهذا يفضح المزاعم الأمريكيّة بالحرص على السلام، ويشهد على زيف ادعاءاتها.
وذكر التحقيق الذي أعدته صحيفة “واشنطن بوست” بمشاركة معهد حقوق الإنسان التابع لكليّة كولومبيا للمرة الأولى، أنّ الولايات المتحدة الأمريكيّة دعمت غالبيّة أسراب سلاح الجو التي شاركت في الحملة الجويّة على اليمن، موضحًا أنّ دول العدوان لديها ما مجموعه 39 سربًا من الطائرات المقاتلة التي كانت قادرة على شنّ غارات جويّة في اليمن، وقد شارك ما لا يقلّ عن 19 من هذه الأسراب في قصف الأراضي اليمنيّة.
وأشار التحقيق إلى أنّ واشنطن وقّعت عقود بيع طائرات وذخائر ومعدات 38 سربًا من إجمالي الـ39 سربًا، كما قدّم التحقيق صورة أوسع عن عمق دعم واشنطن للعدوان على اليمن واتّساعه، وكشف أنّ جزءًا كبيرًا من الغارات الجويّة على اليمن كانت بإشراف أمريكيّ وبواسطة طائرات أمريكيّة وطيارين درّبهم جيش الولايات المتحدة، كما وثّق التحقيق أكثر من 3 آلاف صورة ونشرة إخباريّة وتقارير إعلاميّة ومقاطع فيديو، تؤكد التورّط الأمريكيّ في الحرب والعدوان على اليمن