دعا نشطاء ومجاميع شبابيّة إلى حملة تغريد تضامنًا مع «سماحة الشيخ زهير عاشور» المخفيّ قسرًا منذ نحو 6 أشهر، وذلك يوم الأربعاء 13 يناير/ كانون الثاني 2021.
وكانت عائلة سماحته قد شكت منذ أيّام من انقطاع أخباره منذ شهر يوليو 2020 حيث لم تتلقَّ منه أيّ اتصال منذ ذلك الوقت ولا تعرف عنه أيّ شيء.
يُذكر أنّ الشيخ زهير عاشور محكوم عليه بالسجن لمدّة 50 عامًا على خلفيّة تهم سياسيّة انتُزعت اعترافاته بها تحت وطأة التعذيب، وهو يتعرّض بشكل ممنهج للاستهداف والاضطهاد، وحياته في مبنى السجن غير آمنة وفقًا لعائلته والمعتقلين معه.