يواصل النظام الخليفي قمع المواطنين عبر توسيع دائرة الانتهاكات للحقوق السياسية والمدنية.
ونتيجة لسياسة العنف التي انتهجها النظام الفاشي بلغ عدد الشهداء الذين ارتقوا تحت التعذيب أو اختناقًا أو برصاص الشوزن من عام انطلاق الثورة الشعبية 2011 حتى الآن أكثر من 184 شهيدًا.
كما صدر في هذه الحقبة المظلمة على الشعب 36 حكمًا بالإعدام على ناشطين سياسيين بتهم تفتقر لعدالة المحاكمة، نفّذ منها خمسة أحكام عامي 2017 و2018 رميًا بالرصاص، في حين صدرت أحكام بالمؤبد تفوق المئة حكم على أبرياء ونشطاء ورموز الحراك الشعبي، كما تمّ بين عامي 2011 و2019 اعتقال اكثر من 14 ألف مواطن يقضي منهم 4500 معتقل حياته في السجون الخليفيّة.
كما صدر في هذه الحقبة المظلمة على الشعب 36 حكمًا بالإعدام على ناشطين سياسيين بتهم تفتقر لعدالة المحاكمة، نفّذ منها خمسة أحكام عامي 2017 و2018 رميًا بالرصاص، في حين صدرت أحكام بالمؤبد تفوق المئة حكم على أبرياء ونشطاء ورموز الحراك الشعبي، كما تمّ بين عامي 2011 و2019 اعتقال اكثر من 14 ألف مواطن يقضي منهم 4500 معتقل حياته في السجون الخليفيّة.
وأسقط النظام في المدة المذكورة جنسيّة أكثر من 990 مواطنًا بحرانيًا أصيلًا أبرزهم الفقيه القائد آية الله قاسم، وأبعد أغلبهم من البلاد.
إلى ذلك وجّهت أكثر من 23 منظمة غير حكومية رسالة إلى مسؤولين أمميّين تعرب فيها عن قلقها إزاء الأعمال الترهيبية والانتهاكات في البحرين.
إلى ذلك وجّهت أكثر من 23 منظمة غير حكومية رسالة إلى مسؤولين أمميّين تعرب فيها عن قلقها إزاء الأعمال الترهيبية والانتهاكات في البحرين.