يواصل النظام الخليفيّ العمل بمنهج القمع والتعذيب لمعارضيه من أبناء البحرين الذي طالما ثاروا على القرارات والأحكام الجائرة بحقّهم، لمجرّد أنّهم يطالبون بالحريّة والكرامة وحق تقرير المصير كباقي الشعوب.
فقد تمركزت مرتزقة النظام في المدخل الرئيس لمنطقة البلاد القديم يوم الجمعة 16 أغسطس/ آب 2019 استمرارًا بنهجها الإرهابيّ وإمعانًا في سلب حقوق الشعب المسالم، وتأتي هذه الخطط لمنع أي حراك ثوريّ يقوم به المواطنون تمسكًا بحقهم في تقرير المصير.