طالبت عائلة المعتقل «سيد حسين سلمان» بالكشف عن مصيره، والسماح له بالاتصال بها، معبّرة عن قلقها البالغ على حياته بعد انقطاع أخباره منذ نحو 3 أسابيع على التوالي.
كما طالبت عائلة المعتقل «جاسم الإسكافي» إدارة سجن جو بالاتصال به بعد انقطاع التواصل معه منذ نحو أسبوع وذلك للاطمئنان عليه.
يُذكر أنّ الكيان الخليفيّ يحرم المعتقلين من أبسط حقوقهم الإنسانيّة وهي التواصل مع ذويهم، وذلك عقابًا لهم على أبسط الأمور منها إحياء الشعائر الدينيّة وغيرها، تعسّفًا وانتقامًا منهم.