أقدمت عصابات المرتزقة الخليفيّة يوم الثلاثاء 14 مايو/ أيار 2019 على اعتقال الشاب «علي حسن داوود» بعد مداهمة منزله، واقتادته لجهة مجهولة.
وغالبًا ما يُنقل المختطفون إلى أوكار الإرهاب والتعذيب، حيث يتمّ إخفاؤهم وتعريضهم لشتّى أنواع التعذيب من أجل نزع اعترافات منهم بتهم كيديّة ملفّقة على خلفيّة سياسيّة.