حذّر ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير من الوقوع في فخ الحرب النفسيّة التي يمارسها الكيان الخليفيّ، وحمّل أمريكا وبريطانيا مسؤوليّة تدهور الأوضاع في البحرين.
وأوضح الائتلاف في بيانه الذي أصدره يوم أمس الأربعاء 22 يونيو/ حزيران 2016، أنّ الكيان الخليفيّ يحاول شنّ حرب نفسيّة ضدّ جماهير الشعب، بإثارة الشائعات التهويليّة تارةً، ونشر بعض الوحدات العسكريّة تارة أخرى من أجل إخافتهم وبثّ الرعب في النفوس.
كما حمّل ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير الإدارتين الأمريكيّة والبريطانيّة كامل المسؤوليّة عن إراقة أيّ قطرة دم، وطالبهما بالكفّ عن الاستمرار في دعم الديكتاتور حمد وزمرته الإرهابيّة.