يواصل ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير، عبر وسائله الإعلاميّة وحساباته في شبكات التواصل الاجتماعيّة، الإعلان عن تضامنه مع الطلبة والمعلّمين الأسرى، وفضح جرائم الكيان الخليفيّ بحقّهم.
فعلى أعتاب السنة الدراسيّة الجديدة، لا يزال الكثير من الطلبة والكادر التعليميّ، سيّما نقيب المعلّمين الأستاذ مهدي أبو ديب، في غياهب سجون الكيان الخليفيّ.
ويضاف هذا العام إلى السنين العجاف التي يقضيها الطلبة الأسرى، بعيدين عن صفوف الدراسة ومحرومين من تلقّي العلم والمعرفة.
ويؤكّد الائتلاف، في ما ينشره على صفحاته، أنّ الطغمة الخليفيّة المتخلّفة الدخيلة على شعب البحرين، لا يروق لها مشاهدة الرقيّ والتقدّم العلميّ لأبناء هذا البلد الأصلاء الأحرار، فلذلك تعمد إلى إيقاف عجلة التقدّم العلميّ بزجّهم في سجونها.