إذا ليست هذه المرة الوحيدة و ولكن هي فرصتنا اليوم لكي نتحرر ونغير هذا التاريخ والواقع الإجتماعي والسياسي، لن نعيش أبداً بعد اليوم عبيداً لهؤلاء، نحن أسياد.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ